تذكر أن العمل المستمر على تحسين تصنيفك في نتائج البحث المحلي يتطلب وقتًا وجهدًا. باستمرار تقديم قيمة مضافة لعملائك والاستجابة لمتغيرات السوق يمكن أن يساعد في تحقيق نجاح مستدام في التسويق الإلكتروني وتحسين محركات البحث.
وأسهل طريقة لعمل ذلك هو تحسين صفحتك حول عدة كلمات رئيسية مختلفة.
مع أي استراتيجية محتوى، فإن الشيء المهم هو إيجاد طرق لزيادة الرؤية طويلة المدى. ربما لن يحتلَ المُحتوى الخاص بك المرتبة الأولى على نتائج البحث على جوجل بين عشيةٍ وضحاها، لذلك تحتاج إلى توزيع المحتوى الخاص بك بشكل مباشر أكثر للحصول على روابط خلفية.
– أخيرًا، قم بتحليل أداء كلماتك المفتاحية المستهدفة باستمرار وتغييرها بناءًا على التغيرات التي تحدث من قبل المستخدمين.
تأخذ أنظمتنا أيضًا سهولة استخدام المحتوى في الاعتبار. وعندما تتساوي كل العوامل إلى حد ما، قد يحصل المحتوى الذي يجده المستخدمون أكثر سهولة في الاستخدام على ترتيب أفضل من غيره.
نية البحث (أو نية موقع إلكتروني المستخدم ، قصد الجمهور) هو المصطلح المستخدم لوصف الغرض من البحث عبر الإنترنت. هذا هو سبب قيام شخص ما اقرأ أكثر بإجراء بحث معين. بعد كل شيء ، يأمل كل من يقوم بالبحث عبر الإنترنت في العثور على شيء ما.
فجوجل، كما قال البعض، عالم مفتوح أكثر من عالمنا الواقعي.
تصميم هيكل موقعذرًا، ولكن يجب أن أوضح أنني غير قادر على تقديم أدلة محدّثة بتاريخ اليوم بخصوص تأثير التصميم والهيكل النظيف على ترتيب موقعك في محركات البحث.
علاوة على ذلك، نضمن أن المحتوى الذي نقدمه سيكون جذابًا موقع إلكتروني وممتعًا بغض النظر عن مجال عملك.
من المؤكد أنها صارت نكتة قديمة، لكنها الحقيقة. فالناس حينما يبحثون عن شيء ما، يكتفون بالنتائج الأولية؛ فهم ليسوا على استعداد النقر على الصفحة الثانية أو الثالثة أو الرابعة. فالإجابة تقع في أول الكتاب.
تجدر الإشارة إلى أنه تم تصميم هذه الأنظمة لتلائم اهتماماتك، ولكنها غير مصمَّمة لاستنتاج معلومات حساسة مثل العرق أو الدين أو الحزب السياسي.
لـ تصدر نتائج البحث في جوجل قُمْ بإنشاء روابط داخلية داخل موقعك لتوجيه المستخدمين إلى صفحات أخرى ذات صلة.
باستخدام أدوات مثل هذه، يمكنك تتبع الروابط الخلفية، ورصد الروابط الخلفية "السامَة" لإزالتها، والبقاء بشكل عام على رأس استراتيجية الروابط الخلفية الخاصة بك.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.